- ahmedattamidoعضو فضى
- عدد الرسائل : 91
لوحه الشرف :
تاريخ التسجيل : 14/11/2007
اعترافات مثيرة لقاتلة حماتها بالعياط
الإثنين مايو 05, 2008 12:28 am
ينظر غداً قاضي المعارضات بمحكمة العياط تجديد حبس فتحية محمد علي عليش وشهرتها "كريمة" قاتلة "حماتها" سميرة عبدالمجيد علي سليمان "67 سنة" وذلك بضربها بطشت علي رأسها ثم ألقتها في مصرف ري بالقرية.
اصطحب المقدم سعيد عابد رئيس مباحث العياط والرائد إيهاب فاروق معاون المباحث "الزوجة" المتهمة إلي مسرح الحادث لإجراء معاينة تصويرية للحادث في حضور النيابة أجرتها المتهمة وهي في خوف شديد خشية أن يتعرض لها "زوجها" وأسرته بالأذي.
ثار "الزوج" عندما شاهد زوجته "القاتلة" وبصق علي وجهها وغادر المكان بعد أن سيطر عليه أحد الجيران واستضافه في منزله حتي انتهت "زوجته" من تمثيل جريمتها.
قالت "الزوجة" في اعترافاتها للواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية لأمن الجيزة: تزوجت من رضا عبدالله سليمان "35 سنة" فلاح منذ 7 سنوات وأنجبت منه ولداً وبنتاً.. ونظراً للعادات والتقاليد التي تحكم القرية فقد أقمت معه داخل منزل والدته التي كانت تعاملني بطريقة غير آدمية.
أضافت: طيلة هذه السنوات كان "زوجي" يسافر إلي ليبيا للعمل هناك وكنت أنا المسئولة عن رعاية "القتيلة" رغم قسوتها معي في التعامل. إلي أن استقر زوجي وأقام معنا وحاولت إقناعه بأن يشتري لي منزلاً أقيم فيه بمفردي بعيداً عن "حماتي" النكدية لكنه رفض وثار في وجهي واتهمني بالجنون.
واصلت "الزوجة" القاتلة اعترافاتها للواء عادل الشاذلي مدير المباحث الجنائية قائلة: تحملت المعاناة من أجل طفلي حتي فاض بي الكيل ووجدت حماتي تحضر عروساً لزوجي حتي تؤدبني علي حد قولها.. اشتعلت النار بداخلي وتحول صبري علي القتيلة إلي كراهية شديدة.. ولم أعد أطيقها.
وعن يوم الحادث قالت: خرج زوجي للحقل ووجدت "القتيلة" تقول لي بصوت مستفز: "هاتتربي ولا أجيب لك ضرة" فنظرت إليها باحتقار فقذفتني بطشت مملوء بالماء.. أمسكته وضربتها علي رأسها.. فوجدتها تسقط علي الأرض جثة هامدة.
أصابني الفزع ولم أعرف كيف أتصرف.. حتي لمحت "جوال فارغ" فوضعت "القتيلة" فيه وحملتها وألقيت بها في المصرف وكنت أنوي إخراجها من داخله.. لكني سمعت أصوات أقدام فخشيت أن يفتضح أمري.. وتركتها وعدت إلي البيت وعند عودة "زوجي" سألني عن والدته.. فأخبرته أنها خرجت منذ الصباح ولم تعد حتي الآن.. فخرج بصحبة أهالي القرية يبحثون عنها حتي عثروا عليها.. ثم فوجئت بالعميد أحمد عبدالعال رئيس مباحث قطاع الجنوب والعقيد محمود الجمصي مفتش مباحث الشرق يلقيان القبض عليَّ بتهمة قتل "حماتي".
رفضت الاعتراف في البداية.. ولكن كل الأدلة كانت ضدي فانهارت أعصابي واعترفت تفصيلياً بما حدث ليتم الزج بي خلف القضبان.
اصطحب المقدم سعيد عابد رئيس مباحث العياط والرائد إيهاب فاروق معاون المباحث "الزوجة" المتهمة إلي مسرح الحادث لإجراء معاينة تصويرية للحادث في حضور النيابة أجرتها المتهمة وهي في خوف شديد خشية أن يتعرض لها "زوجها" وأسرته بالأذي.
ثار "الزوج" عندما شاهد زوجته "القاتلة" وبصق علي وجهها وغادر المكان بعد أن سيطر عليه أحد الجيران واستضافه في منزله حتي انتهت "زوجته" من تمثيل جريمتها.
قالت "الزوجة" في اعترافاتها للواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية لأمن الجيزة: تزوجت من رضا عبدالله سليمان "35 سنة" فلاح منذ 7 سنوات وأنجبت منه ولداً وبنتاً.. ونظراً للعادات والتقاليد التي تحكم القرية فقد أقمت معه داخل منزل والدته التي كانت تعاملني بطريقة غير آدمية.
أضافت: طيلة هذه السنوات كان "زوجي" يسافر إلي ليبيا للعمل هناك وكنت أنا المسئولة عن رعاية "القتيلة" رغم قسوتها معي في التعامل. إلي أن استقر زوجي وأقام معنا وحاولت إقناعه بأن يشتري لي منزلاً أقيم فيه بمفردي بعيداً عن "حماتي" النكدية لكنه رفض وثار في وجهي واتهمني بالجنون.
واصلت "الزوجة" القاتلة اعترافاتها للواء عادل الشاذلي مدير المباحث الجنائية قائلة: تحملت المعاناة من أجل طفلي حتي فاض بي الكيل ووجدت حماتي تحضر عروساً لزوجي حتي تؤدبني علي حد قولها.. اشتعلت النار بداخلي وتحول صبري علي القتيلة إلي كراهية شديدة.. ولم أعد أطيقها.
وعن يوم الحادث قالت: خرج زوجي للحقل ووجدت "القتيلة" تقول لي بصوت مستفز: "هاتتربي ولا أجيب لك ضرة" فنظرت إليها باحتقار فقذفتني بطشت مملوء بالماء.. أمسكته وضربتها علي رأسها.. فوجدتها تسقط علي الأرض جثة هامدة.
أصابني الفزع ولم أعرف كيف أتصرف.. حتي لمحت "جوال فارغ" فوضعت "القتيلة" فيه وحملتها وألقيت بها في المصرف وكنت أنوي إخراجها من داخله.. لكني سمعت أصوات أقدام فخشيت أن يفتضح أمري.. وتركتها وعدت إلي البيت وعند عودة "زوجي" سألني عن والدته.. فأخبرته أنها خرجت منذ الصباح ولم تعد حتي الآن.. فخرج بصحبة أهالي القرية يبحثون عنها حتي عثروا عليها.. ثم فوجئت بالعميد أحمد عبدالعال رئيس مباحث قطاع الجنوب والعقيد محمود الجمصي مفتش مباحث الشرق يلقيان القبض عليَّ بتهمة قتل "حماتي".
رفضت الاعتراف في البداية.. ولكن كل الأدلة كانت ضدي فانهارت أعصابي واعترفت تفصيلياً بما حدث ليتم الزج بي خلف القضبان.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى